كان في استراليا 4 شباب يراودون أنفسهم بالخروج الى غابة توجد هناك في استراليا وكانو يقولون الناس عن هذة الغابة
انها مليئة بالجن وعزم احمد وخالد وفهد وأسامة ان يذهبوا الى رحلة استكشافية في هذه الغابة وجهزوا إغراض الرحلة الغذاء اللازم وذهب الائصدقاء الى الغابة فلما وصلوا الى الغابة ونزلوا بعدتهم فلما توسطوا في الغابة نصبوا خيمتم ثم جلس في الخيمة قاموا يجهزوا رادات التصوير للغد ولما وصلت الساعة 2 ليلا بدؤوا يسمعون أصوات غريبة وكان احمد وفهد وخالد خائفون جدا وكان يقول أسامة هذه أصوات جن وتوكل لو على الله لا تكونوا خائفين فلما أصبح الصبح قاموا الائصدقاء وهم جاهزون لتصوير وتتفقوا أن كل اثنين يذهبون في جهة وكل اثنين معهم ادات تصوير وماجلان لدلو الرجعة الى الخيمة فهد وخالد في جهة وأسامة واحمد في جهة وكان فهد وخالد خائفين جدا جدا ورءوا شي غريبا ثم ذهبوا لينظروا ما هذا الشي الغريب ورؤوا أنة رجل بلغ من العمر مبلغة مشكلة بشع وخافوا ثم سألهم هذا الرجل الغريب قال من انتم وماذا أتى بكم الى هنا قالوا من أنت ثم اختفى الرجل ثم خاف فهد وخالد وكانوا يلتفتون يمنتا ويسرى ولم يجدون له اثر كأنة شئ لم يكن ثم أتى المساء قال فهد يا خالد لنرجع قال هيا بنا لنرجع يوم أن وصلوا الى الخيمة لم يجدوا أسامة واحمد ثم فهد لخالد أين أسامة واحمد قال يمكن أنهم لم ينتهوا من التصوير قال فهد الله يجعله خير ثم تنتظروا ساعات وساعات ولم يأتوا وجاء نفس الرجل الغريب وقال لهم احمد وأسامة عند الشجرة ثم ذهب وقالوا أي شجرة الغابة مليئة بالأشجار وخرجوا الساعة 9 ليلا يدورون احمد أسامة ثم أتى نفس الرجل وقال لهم انظروا خلفكم ثم نظروا خلفهم فوجدوا احمد وأسامة مقطوعين الرأس ومعلقين فوق الشجرة ونظر فهد ثم اغشي علية ثم قطع رؤوسهم فهد وخالد وثم أتى بلاغ لشرطة الاسترالية أن أربعة شباب فقدوا في الغابة الاسترالية فذهبت فرقت vip فجلسوا 3 أشهر يدورونهم حتى لقوم فبلغوا أهاليهم فحزنوا حزنا شديدا والحمد لله على كل حال.
اسأل الله الكريم ان تنال الرواية على إعجابكم